مرحباً بك بليبل الوفاء
هكذا جزاء رب العالمين ..
في قصة ترويها لي داعية
شاب مسرع في طريقة إلى مشفى لأن أمه بحاله حرجة
فجأة رأى قطة وأطفالها طواهم الجوع ..
لم تثنة عجلة الذهاب إلى والدته عن الرفق بالقطة وصغارها
فدخل ماركت واستر علبة تونة وفتحها لإطعام القطة وصغارها ومن ثم توجه إلى المشفى
وفي غرفة العناية الفائقة راى السرير فارع من أمه اللتي تنتظر الموت .
وبدأ الأسى والبكاء والحشرجة ظناً منه أنها ماتت فإذا بالممرضة تخبره أنها استفاقت وتم نقلها للتنويم
وأسرع إليها وهو يبكي وجدها وأحتضنها
وسبحان الله قالت له كنت قبل ساعة في سكرات الموت
ورأيت قطة تمد يدها للسماء وتدعو لي ..
فاستفقت من غيبوبتي ,,
لا إله إلا الله
عندما يكون الجزاء من رب العالمين
جزاك الله خير وبارك فيك ..