جعلتني أشعرُ بمشاعري تتسابقٌ
للدخول إلى أعماق البُعد..بأحرفك الراقية..
ورحلتُ مع ذلكـ الطيف..
بعيداً عن عالمٍ السعيدُ فيه من يسعد نفسه والشقي يُشرب نفسه من بئر الضنى شربةً لا يحيى بعدها أبداً!..
سلمت أناملكـــــ التي حملتني بعيداً ..
إحترامي وتقديرينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي