تعودت دئما ان تكون شخصيتى هى هى هنا وهناك فى كل مكان شخصيه واضحه بلا خداع بلا زيف بلا قناع

واحببت ان اعيش فى مجتمع بلا اقنعه ولكنى وجدت المجتمع كله باقنعه ونصحونى بلبس قناع الخداع والزيف فرفضت وبشده وحلفت ان اكشف القناع عن كل من اعرف فما ان تكون اخى بصدقا والا فلا دعى لتمثيل

لان القناع لابد ان يسقط يوما وتظهر الحقيقه اذن لاداعى لبسه من البدايه


هذه وجهة نظرى انا

اشكر صاحب المقال نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي