ليست الابواب موصدة وليست الايدي قا صرة حتى ابوح با الطلب الذي يزوي كبريائي انما القلب الواحد والاسرة الواحدة
كما تعلمت من خلال تجديفي معكم، فتحت وذللت وسهلت::::::::::: موضوعي اخواني واخواتي رايت الكثير من القدوا ت حسب علمي من الجنسين يحمل مبادئاً وقيما تستو حيها من هندامه ومنصبه وسلوكه لكن اذاما تعرض لابسط موقف
في الحياة فانه يتبعثر ويتبدد ذلك الهندام وتذوب تلك الشخصية وانا اشعر بنفس الخلل، كنت جالسا في مكتبي التعليمي
وفجأة دحل علي احد كبار الشخصيات يسأل عن ولده وعندما تفاجأ بالحقيقة انقلب رأسا عى عقب وذابت القيم وركت
العبارة وطفحت الكلمات النابية ؛ فاحدثت في روعي هزة عظيمة بمقياس رختر فقلت : اين انا ؟ وعندما ترى الكثير
من اخواتنا المثقفات وهن يلهثن خلف الزينة والأزياء والموضة والتقليد فانك تشعر ببعض الاسى مع يقيني بضرورة
الجمال اللأصيلوالذي اقصده اننا عندما نحمل شيئاً عظيما ونغتا له ببعض المخالفات اثناء المواجههة .
اتمنى ان تتقدم الثوابت على المتغيرات والحقيقة على الوهم ولذلك ارجو ان يضع كل واحد منا نفسه من هذا لكي اتقدم
ولا اتراجع ونعبر سويا نحو غد مشرق ومستقبل واعد