ماشاء الله عدنان البراهيم موجود هنا
هذا الرجل مفكر اسلامي ومن كثر ماقرأ اصابه جنون العظمه بمعرفة كل شيء وقام يحكم على الصحابه اللي ماعمل حتى ربع عملهم استغفر الله هو من سب الصحابي يزيد بن معاويه ولعنه
تقول المذيعه صدمت المجتمع الاسلامي
لاصدم ولاشيء مع نفسه هذا الدكتور الله يعينه عليها

استماتوا الكثير من دعاة الباطل في سب اصحاب رسول الله



موقف يزيد من قتل الحسين:

قال الكاتب :" لم يكن ليزيد يد في قتل الحسين ولا نقول هذا دفاعاً عن يزيد ولكن دفاعاً عن الحق. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: " إن يزيد بن معاوية لم يأمر بقتل الحسين باتفاق أهل النقل ، ولكن كتب إلى ابن زياد أن يمنعه عن ولاية العراق،
ولما بلغ يزيد قتل الحسين أظهر التوجع على ذلك، وظهر البكاء في داره ولم يسب لهم حريماً بل أكرم بيته وأجازهم حتى ردهم إلى بلادهم، وأما الروايات التي تقول إنه أهين نساء آل بيت رسول لله وأنهن أخذن إلى الشام مسبيات وأُهِنّ هناك هذا
كلام باطل بل كان بنو أمية يعظمون بني هاشم ولذلك لما تزوج الحجاج بن يوسف من فاطمة بنت عبد الله بن جعفر لم يقبل عبد الملك بن مروان هذا الأمر، وأمر الحجاج أن يعتزلها، وأن يطلقها فهم كانوا يعظمون بني هاشم ولم تسب هاشمية قط."

بل ابن زياد نفسه عندما جيء بنساء الحسين إليه وأهله، وكان أحسن شيء صنعه أن أمر لهن بمنزل من مكان معتزل، وأجرى عليهن رزقاً وأمر لهن بنفقة وكسوة. (رواه ابن جرير بسند حسن) . وقال عزت دروزة المؤرخ "ليس هناك ما يبرر
نسبة قتل الحسين إلى يزيد، فهو لم يأمر بقتاله، فضلاً عن قتله، وكل ما أمر به أن يحاط به ولا يقاتل إلا إذا قاتل". و قال ابن كثير: (والذي يكاد يغلب على الظن أن يزيد لو قدر عليه قبل أن يُقتل لعفا عنه كما أوصاه بذلك أبوه، وكما صرح هو به مخبراً عن نفسه بذلك).
نقـــول ..
اولا .. الروايات التي حسن سندها هذا الكاتب واحتج بها ابن تيمية من ان الحسين ( ع ) طلب تسييره الى احدى الثغور او الى يزيد تثبت ان يزيد امر ابن زياد بقتل الحسين ( ع ) و الا فلماذا رفضها ابن زياد بالرغم من انها تؤكد استسلام الحسين ( ع ) المطلق له و النزول على ارادته و حكمه ؟!؟!؟

ثانيا .. هل يريد الكاتب وشيخاه ابنا كثير وتيمية أن يأمر يزيد بقتل الحسين ( ع ) على رؤوس الاشهاد و يظهر ذلك !.

ثالثا .. عدم معاقبة يزيد لابن زياد .. ان كان يزيد لم يأمر ابن زياد بقتل الحسين ( ع ) فلماذا لم يعاقبه لأنه خالف أمره بعدم قتله للحسين ( ع ) ..؟! وبماذا سيجيب محبي يزيد عليه اللعنة ؟


واما اظهاره التوجع فهو من باب الحيلة والاظهار بانه لم يامر بقتل الحسين ( ع ) من باب دفع التهمة عنه ، وهذا ما يخالف النقل في كتب التاريخ التي تؤكد سروره و فرحه عندما سمع بقتل الحسين ( ع ) .. منها..

1 ) .. قول ابن كثير :" وقيل إن يزيد فرح بقتل الحسين أول ما بلغه ثم ندم على ذلك ، فقال أبو عبيدة معمر بن المثنى : إن يونس بن حبيب الجرمي حدثه قال : لما قتل ابن زياد الحسين ومن معه بعث برؤوسهم إلى يزيد ، فسر بقتله أولا وحسنت بذلك منزلة ابن زياد عنده ، ثم لم يلبث إلا قليلا حتى ندم ! "

2 ) .. عدم معاقبة يزيد لعبيد الله بن زياد كما اسلفنا فهذا يدل على ارتياحه مما قام به ابن زياد اللعين .
3 ) وقال الذهبي في سير أعلام النبلاء ج4 ص 37 بشأن يزيد : وكان ناصبيا ، فظا ، غليظا ، جلفا . يتناول المسكر ، ويفعل المنكر . افتتح دولته بمقتل الشهيد الحسين ، واختتمها بواقعة الحرة ، فمقته الناس . ولم يبارك في عمره . وخرج عليه غير واحد بعد الحسين ...
هذا الكلام منقول من شبكة الشيعه العالميه لعنهم الله واخزاهم هم ومن يناصرهم قولا وفعلا

وهذا كلام الدكتور اللي عاجبكم وطايرين فيه السماء قاعد يحكم على التابعين والصحابه وهو ماسوى ربعهم وانتم مع الخيل ياشقراء مفكرين وعباقره لاجدال في الدين واضح وماننصب انفسنا حكام على رجال جاهدوا وانتم قاعدين تتفرجوا ع المذابح ولاهيين بالدنيا ايش قدمنا احنا ولا شي


اللهم اني ابريء نفسي مما يقول فلاتحملني ذنب نشره يارب فقط للي طايرين فيه السماء الرجوع عن الغلط فضيله الاستمرار فيه هو الخطأ بعينه

هذا الرابط للإطلاع

http://www.shiaweb.org/ahl-albayt/al...waseb/pa5.html