على عتبات الإبداع انتحرت كلماتي خجلى
و على ضفاف ذاك الجنون المحلّى بأنفاس عذراء فاتنة
اختفت ملامح الكلام ليحلّ الصمت ساكنا كصفحة الماء المتهادية طربا
انتشت الروح ها هنا
و استفقت على ملحمة ترسم جزيرة يتّحد فيها جسدان
لتضحي الأنا هي كل الحكاية
ألم و فراق
قلت فسكبت على الورق جمالا
أهنّيك على بديع المشاعر
و لروحك عبق الياسمين
احترامي