كنت أتابع حديث المساء الجزائري
تنقلت بين الجزائر وفلسطين والجهاد والحرية
وجدت مشاعر الوفاء والإخاء
أخيتي شكراً لكل هذا الجمال
ياما يا حنينه .. لعيون كل أم
بمشاعر جزائرية
كنت أتابع حديث المساء الجزائري
تنقلت بين الجزائر وفلسطين والجهاد والحرية
وجدت مشاعر الوفاء والإخاء
أخيتي شكراً لكل هذا الجمال
ياما يا حنينه .. لعيون كل أم
بمشاعر جزائرية
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
بصمت وانجذاب تابعنا جمال حديثك ..والصمت في حرم الجمال جمال..
أضأتي يا سيدتي بحديثك المساء .. ونثرتي بحرفك لألئ من الإبداع والجمال..
لا أبالغ ..فقد حمل مساؤك بحرا أهدى لنا دررا ..
/
حماك الله وأرض جئتي منها..
سيكون المكان أكثر جمالا إن بقيتي ..
/
لكِ.. ولقلب الوفا
دعواتي بالتوفيق ..وسعادة الدارين..