فالمسلم مهما نأتْ به المعصية فإنه يفيء إلى ربه، ويرجع إلى مولاه، ويجدد التوبة، ويسأل الله غفران الذنوب،
ويأتي بالحسنات علَّ الله أن يكفر بها ما سلف من الخطايا، قال الله:
{ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ } [هود:114] .
ياحبيبتي فجر ربي استجاب لأيوب لأنه أواب
يعني رجاع دائم لله عز وجل
يتوب باستمرار ويستغفر الله على طول
نسأل الله ان يهدينا ويتوب علينا ويتقبل دعاءنا
جزيت جنان الفردوس الأعلى وأسأل الله أن يبشرك بها في الدنيا