ربما اكتب الشعر إذا نطقت
ربما 00
ربما حين أموت يذكرني فربما
حبيب الضياع و رفيق الظلام انا
تقبل الرد مني ولكم الشكر والأحترم
فأنا لست سوى عابر سبيل ليس ألا
ربَّمــــــا
يتكثف بخار النيات وتستجمع أودية وأنهار من نقاء السرائر ..
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
ربما تأتي في المستقبل اشياء رائعه لم نكن نتوقعها ربما
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
ربمأ
فكرة عقيمة ، تبلغها الآمال بقوة وعزيمة ..
ربما ذلك أقول ..
![]()
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
ربما ستعود ..!
سأكون هناك وسأكثر الوعود .."!
العيد باب سعادة أكبر من نافذة الحزن التي بجانبه .."
فيه تكبيرٌ وحمد .."
وشكرٌ وود .."
تغيب فيه كل الخلافات .."
وتتجدد فيه كل العلاقات .."
http://ask.fm/YahyaFagihi
و ربما
تسبقُ النبضةُ الأُخرى
![]()
ربمآ إستغلوني كثيرا فظنوا أنني إنسان على نياتي لكن لم يعلموا أنني سمحت لهذآ الإستغلآل لأنني أحببتهم بصدق
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
ربما
تطيب الإقامة هنا ..
"ربما لم أحبك لكني تعلقت بك..
ربما لم أحبك لكني تعودت عليك...
ربما لم أحبك لكن عيناي تشتاق لك..
ربما لم أحبك لكن شفتاي بحاجه للفظ اسمك..
ربما لم أحبك لكن عقلي يابى الا ان يتذكرك ....
ربما لم احبك لكني اعشقك"
ربَّمـــــا
منتكثتة العهد أمست .
وأمسى الدين بعاتقها قلادة ..
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد