أود أن أضيف
أن الفتوى عندما تكون من هيئة كهيئة كبار العلماء مثلا فهي تكون للناس على إختلاف طبقاتهم لذا فهي لاتراعي طائفه دون طائفه فحين يفتي أحد العلماء فهو يجعل هذا في إعتبارة خصوصا في الفتاوى التي تخص موضوعا عاما .
ايضا بالنسبه للجوانب العلميه فالإسلام مبني على التسليم عندما يأمر المولى سبحانه بحرمة شي أو كان تحريمه على قياس شرعي فلن يتردد العالم في بيان ذلك وإن ظهر فيما بعد نظريه علمية تؤكدا ضرر هذا فهذا خير على خير وإن لم تظهر فنحن نسلم بضررها دام المولى سبحانه نهى عنها وفائدتها دامه سبحانه أمر بها والنظريات العلميه كما تعلمين ياأختي والحديث للجميع لاتستقيم على شي فاليوم تظهر نظريه وغدا تظهر نظريه تخالفها ولو تتبع العلماء ذلك لم يستقم لهم حال
لكن نؤمن بربنا وهومن قال لنا (ياأيها الذين امنوا استجيبوا لله والرسول إذا دعاكم لما يحييكم)إذن فأوامر الكريم حياة لنا وخير وهذا من كمال الإيمان
اريد أن يعرف الجميع أن مبنى الإسلام دوما على أرض التسليـم للباري سبحانه .هذا بعض الخواطر التي دارت في خاطري احببت مشاركتكم بها
الله أرشدنا سبلك ودروب رضاك