مرحبا من جديد


في ليلة من ليالي السهر


و المرض يفتك بجسمي و كأن الوجع على جسمي انهمر


دارت الأرض من حولي فاستنشقت الحزن كأنما


الحياة بداخلي ترحل و تفسح للضياع أن يستقرّ


و بين جرعة و أخرى أسترجع هدوئي


أملا بنور فجر سيطل بعد حين .... فمتى يا وجعي ستختفي

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

سمحت لنفسي أن أنسج على منوال حروفك


سلّمك الرحمن من كل سوء أخي


و بوركت حروفك الطّاهرة