إن الذين يرسلون أقلامهم في أعمدة صحفية آثمة أو تعليقات سيئة عبر مواقع الإنترنت هم أمام رقابة الله، فكتاباتهم محفوظة عند الله، وسوف تُدفن معهم ويحاسبون عليها.
المصيبة تجد بعض المواقع تتبنى تلك الأقلام المريضة والعقول المعتلة
ومهما حاولت جاهداً التوضيح بالأدلة والبراهين لا يفقهون ويكابرون ويصرون على الإثم
أحدهم يقول : أمي أرضعتني كره عمر وأبو بكر وعائشة
( تذكروا هذا الموضوع جيداً )
جزاك الله خير أخيتي ونفع بك وجزى الله شيخنا الفاضل خير الجزاء
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
من يتبناهم هو المخذول واللهالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة البليبل
وهذا هو الخسران في الدارين
وجزاك الله خير
ورزقك الفردوس الأعلى بلا حساب
أحب الصالحين ولست منهم ....لعلي أن أنال بهم شفاعة
وأكره من تجارته المعاصي ...ولو كنا سواء في البضاعة
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس