اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عميد القوافي مشاهدة المشاركة
أي خيرٍ في القطيف احترقت
ببني رافض أرضاً و سما؟!
أنت أهلٌ أن نعزيك و قد
ساقك الحظ لقومٍ لؤما
حسبنا جازان ما فارقها
أحدٌ والله إلا ندما!

هذه الدنيا وهذا حالها
"من يُريدُ الدَّحَّ ينسَ الألما"
من يُريدُ المالَ يركضْ نحوهُ
باحثاً بالأرضِ أو فوقَ سَمَا
ياعميداً للقوافي أعطهِ
(ألف مبروكاً) تجده ابتسما