في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
ماتخلي يابيهإذا مكلف أرسلتها لك على الخاص..أقيم في خميس مشيط حاليابواسطة دكتورحب
ياخي لي عشرين سنة وعليها حق أمشاهي في خميس مشيط0والله لا أدري ماذا أقول أرسلها أم لاترسلها0يشرفني معرفتك0ودمت بألف بخير