يا جماعة الخير .. الرجل قد حسمها في حواره مع صحيفة الوطن في وقت سابق
وقال بأن من يعترض على تواجد المرأة العاملة بمتجره, فليدفع لها نصف راتبها وهو يتكفل بالنصف الآخر
إذن الكرة في مرمى المعترضين وفي الزاوية 90
مع التقدير
يا جماعة الخير .. الرجل قد حسمها في حواره مع صحيفة الوطن في وقت سابق
وقال بأن من يعترض على تواجد المرأة العاملة بمتجره, فليدفع لها نصف راتبها وهو يتكفل بالنصف الآخر
إذن الكرة في مرمى المعترضين وفي الزاوية 90
مع التقدير
وحكمتم ان الله سيسأله بكونه اول من اخرج المرأة
وليتني أعلم فقط من كفل لكم عدم سؤال الله لكم كيف ضيقتم على النساء اللائي لا يجدن قوتهن وقوت اولادهن او عائلاتهن
وكيف فرضتم عليهم الذل والهوان وضيق الحال حتى زاد الانحراف لضيق الحال والحاجه ولا نسمع منكم الاهذا الانحراف هو بسبب الاختلاط وما كأن كل عاقل يعلم سبب الانحراف الرئيسي وهو الفقر والحاجه والمذلة للناس , اسال اباك او من عرف الدنيا قبل خمسين سنة يادكتور كيف كانت النساء تبيع في السوق وكيف كن يرعين ويزرعن ولم نسمع ان الفجور والسفور كان موجودا
ما اوجدتوه الا في عقولكم وما اوجدتوه الا بظنكم في الناس حتى اصبح وهما من كثر تفكير الناس به فلم يعد الطفل يصل للعاشرة الاوهو يفكر في هذا المراة وكيف انها بمجرد خروجها من باب بيتها فهي في خطر كبير وفي فتنه وشر حتى تعود الى بيتها , ولو سالت من اوجد في هذا الطفل صاحب العشر سنوات الاخلاق الحميده لوجدت الجواب انها امه او اخته اما ابوه فهو لاهٍ في القات
ولكنها تبقى في عقولكم فتنة لا تحكم نفسها ابدا
سبحان الله
اللهم ارحم موتى المسلمين واغفر ذنوبهم
ياخي احس فكرك فكر جدي المراه الي تحترم نفسها مايقدر ابن حرمه يقولها شي بس احسك ماتبي الانثى تشترك معك ترى احنا في القرن 21 يادكتاتوري
مناصر المراة
بقول راي بس لااحد يتهجم علياولآ الي اعرفه ان الي وظف النساء بالاسواق حافز مهو صاحب سلة الطالبي وحتى المفتوح فيه نساء موظفين ثاني شي الاسر تختلف عن بعضها فيه ناس مستحيل يتركون بناتهم يتوظفون في سوق او مستشفى او مكان مختلط طبعأ نفس اهلي مع اني انا عندي شي عادي مدام البنت محجبة وتجعل مخافة الله امام عينها وفيها ناس عادي عندهم اذا بناتهم توظفو في اسواق او مستشفيات يعني بختصار كاتب الموضوع مثل اهلي مايحبون هذا الشي والي يدافع عنده الوضع عادي بعد الشر ان سلة الطالبي تقفل فيها مالذ وطاب وحاجات تزغلل العين
![]()
بإختصار
(لا احد يعلم بظروف الناس)
لا تأتي يوماً و تسألني : اينَ انت ؟
انا رحلت و تركت لك وقتك مع مَن
تحب ، انا مَن انتظرت مِنك شيئاً
جمِيل حتىَ ذبل انتظاري *'