والله قبل يومين صادفت مجموعة من السقارين أعمارهم لا تتجاوز الخامسة عشرة
وهم يعبرون أحد شوارع العاصمة وألسنتهم تردد لعن الأمهات وكل واحد يبدأ كلامه بلعن أم الآخر
وفيما يبدو نحن في أخر الزمن
شكرا قلب اوفا
تقديري
والله قبل يومين صادفت مجموعة من السقارين أعمارهم لا تتجاوز الخامسة عشرة
وهم يعبرون أحد شوارع العاصمة وألسنتهم تردد لعن الأمهات وكل واحد يبدأ كلامه بلعن أم الآخر
وفيما يبدو نحن في أخر الزمن
شكرا قلب اوفا
تقديري
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان