أنت مبهر
فحين تجود سحائب شعرك بالهطول
نكاد لانبرح استمتاعًا.
راقني جدًّا شجنك المكلّل بالنداء المكلوم
وثملت العذب منه.
حاولتُ التغريد على غرار قصيدك
لكن...
لك أن تتخيّل التغريد بحنجرة مثقوبة ياطائر
كيف سيكون ؟!
كثير من الفقد سلب بعضي،
وبعضٌ أرمّمه بالصبر.
ثم إنه منذ زمن ما كحّلتُ أحداقي
بهكذا مشاعر رقراقة، وشعور تسلّل إلينا بألق.
دمتَ مُحلّقًا فوق الغيم.