لونك المفضل
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم النجمي ولدي لماذا لا تجيب ندائي ؟ أفصح فقد خنق السؤال رجائي مالي أنادي لا تجيب أباك من شوقٍ , عهدتكَ لا ترد ندائي ؟ الوحشُ غادر لم يعد وحشٌ هنا والصبح أقبل نوره بجلاءِ هيّا حبيبي نور قلبي لا تكن متحايلاً في النوم والإغفاءِ غيداء هاتي الماء صبي وجهه فلقد عرفتُ طبيعة الأبناءِ ولدي لماذا لا تحرّك ساكنـًا ؟ قل لي فديتك ما أردتَ فدائي الماء كل الماء فيك سكبته وسكبتُ بعد الماء كوب دمائي كم قد قصصتُ عليك عن وحشٍ هنا ما كان وحشـًا فعلة الأعداءِ قتلوك ؟ لا لم يقتلوك وإنما ستقوم حالاً رادعـًا لبكائي قتلوك ؟ لا لم يقتلوك وإنما قتلوا أباك بحنكةٍ وذكاءِ قتلوك يا ولدي ولمّا لم تقلْ : حريّتي ; قتلوك دون حياءِ لو أنهم طلبوا دمي لوهبته ما كان عدلاً قتلهم أبنائي مجزرة الحولة 7 / 7 / 1433 وأيم الله ما كان عدلا قتلهم يا ابراهيم نُحْتَ بمكنون الصدور وزفير الحرقة وانكسار أمة نسأل الله لإخواننا الثبات والفرج القريب أجدت في وصف المأساة ونكأت الجروح الغائرة هكذا أنت تبدع حتى في الأسى دمت شامخا أبيا وحفظ الله أوطاننا من كل شر
http://www.khadejah.net/Quran/quran.php?site=اذكر الله
قوانين المنتدى