والله أحب عايض القرني كأديب من قبل أن أحبه كشيخ فقصائده تطربني كثيراً
ولم نكن نصدق فيما نقل عنه سابقاً لأنه أكثر بلاغه وأدباً من السيده سلوى
ولكن سكوته كان محيراً وتسليمه الغرامة لها كان إثباتاً عليه والله المستعان فكما قال أخي البليبل ربما كان يحتسب الأجر الأكبر فهو لايريد التشهير بإمرأه وجرها للمحاكم
نسأل الله العفو والعافيه ونسأله بأن يرد الحق لأهله ويهدي من ظل
شكراً لك نسايم لهذا النقل
وفقك الله وأسعد قلبك