كنت وما زلت أخاف من الجمال رغم أن الله سخرها للناس ولكن حالات فردية قليلة
للجمال الهائجة كانت نتائجها الموت خاصة أن الجمل قد عرف بحقده وأنه يأخذ بثأره
مهما طال الزمن.
عندما كنت طفلا كانت معنا ناقة وقفت خلفها فرفستني رفسة خلفية في بطني الله لا يوريك.
تحياتي