مرحبا
وقفت عنده و هو يركض
و وقفت على حالنا و نحن لا نحرّك ساكنا
بعضنا منشغل بعمل .. و البعض الآخر يصمّ آذانه لاهيا عن النداء
اليوم يركضون ليلحقوا قطار الدنيا و شهواتها إلا من رحم ربّي
ضاعت تلك البراءة و العفوية التي تغمر طفلا و هو يهرع وصولا إلى مصدر بهجته
لا ندري هل يعي الآن ذاك الهدف لكن هل ندرك نحن اليوم ما نضيّع ؟؟
نسأل الله هداية و تقى و صلاحا
سلمت يداك يا خلوق على ذاك المعنى الراقي
احترامي و أعتذر إن كان الرد ليس في مقام الحروف فلم تعد لي قدرة على الردّ كما سابقا