إنني أشكو غيابي عن فؤادي
مثلما يشكو غريبٌ للغريبِ
إنني أشكو فماذا بعد هذا ؟
أفأرضى بعد هذا أن تغيبي !!
قصيدة جميله يالنجمي تحكي لوعة الغياب .. ولكن أليس الغياب وجهة محتمة علينا
وقدر ليس لنا إلا الرضا به ..؟ فالمحب العاشق يرى دقيقة تمر دون رؤية حبيبته هي هجر وغياب .؟
فما أظلم الحب حينما يغزي قلب الإنسان وأتحدث هنا عن الحب الطاهر العفيف ..
شكراً لهذا الجمال يالنجمي لقلبك السعادة والفرح