هل نستطيع تهدئت مشاعر روحي العطشااا
حين تتحدث بنفسها فهي ليست شكوى
وترتعد أوصالي ....
خوفا ً من فقدانــــكــ ...
خشية من حرماني مرئاكــ ....
يا الله هناااا تحصل الرعشة
لتلك الحنايا الناعمة التي لا تحتمل تفاعلات الرعشة اهتزت
وتصاقط منها كالوشل على فوادي ومن عيني ، حينها,
نهار مني الجسد لم يعد يحتمل روحاً
كلما نهظ بها قادته الى أماني الغرام.
كلما نظرت اليها يعودها الذي لا يحظرة سوى لهيب الشوق...
وتكرار الأمني يرفع المد الى حد الأنكسار .
يا ألآلهي هل تعتبر الأمناني كسيرة .؟.
هل أستطيع عمل شي يجعلني أمتلك المطلوب., لعدالة ألشوق الملتهب الذي
لم يترك لي مكان أرتاح منه في جسدي .
ألي الآن وانا أرتجف لم يترك لي خيال أتحدث منه مع الأخر .
تحياتي لصمت بعد لمكرفون