الغائب الحاضر "الصاعق"
حبيبي و أخي و زميل الدراسة الذي لولا الله ثم هو ..

لما كانت خطاي هنا مرت في يوم من الأيامْ؛

شكرا لك ياقلب الوفا.. وبلغوا سلامي للصاعقْ
(إن إلتقيتم به)