قصيدة إنسانية بحته ، تصور معاناة من لاحول لهم ولا قوة
ظاهرة لم تختفي ولكنها تلاشت بعض الشئ

الآن الفتاة تدرك معنى "الأنا" وتستنطقة ولو لم ينطق
تدافع عن حقوقها وكيانها وهاهي فتاة منظومتك اعترفت بحبها لنفسها وكيانها ، ولم تنكر أو تبتعد أو تتغافل عن مكانة الآخرين وحقوقهم واقربهم الوالدان
فهي وبكل ثقة ترفض الفقير في عقله الغني في جيبه!

أبيات جداً جميلة وواقعية
وقد ابدعت في الوصف بدقة متناهية
لتصل رسالتك السامية لكل ولي لم يستيقظ بعد0

تقديري
حكمي 00