ابغى المصدر لو سمحت
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
إنالله وإنا إليه راحعون لاحول ولاقوةإلا بالله الله يرحمها ياجماعه مافيه رقابه أبدا البارحه خرجت كي أطلع المسيارة من الظله الساعه حدود 2 خرت المليل إذا أسمع هذا الصوت أول كأنه واحد رجم بحجران باسل طلعت من تحت المظله ما أدري إنها رصاص و الله مدري كيف سلمت سلمني ربي و لا كان ذحين في خبر كان المهم صبرت تحت المظله قليل حتى هدأ المطر حق المرصاص و خرجت أجمع المرصاص ماشاء الله حدود 30 حبة المهم قلك شا أطلع المسياره طلعتوها و لا أتشبح إلا و المرصاص قدامي أفتح باب المسياره وأتفرج على المقزاز على التنده أثاره بطق المظله الي هي المنقر أب أب أب حتى بطق المهنقر أبله و الله مدري كيف سلمته المسياره كيف سلمن الله أعلم المهم أجيته شا أبلغ لا أنا أقول قدينا أخر ليل يا جماعه هذا أنا فكيف الي لاعابه كورة أخر المليل الي ساكنين تحت الهناقر الي ساكنين في عشش أو مخزنين في عشش أو بر ياجماعه بصراحه فلتيه عيني عينك لما متا الله أعلم![]()
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
الحمد لله على السلامه أخي المذنب وكم من أشخاص قد ذهبو ضحية رأس الطلقة (العبرود) أثناء سقوطها.والقصص كثيرة.
وحسب ماوصلني من معلومات أن الجاني أخو العريس والضحية من جماعة العروس وكلاهما(العريس وأخوه) موقوفان رهن القضية . لاحول ولا قوة الا بالله