ال فراشة
شعّ النور أخيراً بالوريقات .
وعبقت بها روائح الأحبة .
سعيدة بمتابعتي لي سأواصل .
لك
علميني من سطوركلـمَ أشتاق حضورك ؟!
واخبريني
حين زرت
أيّ نورٍ كان نورك
لا تجافي
ورقاتي
رافقي درب حياتي
واقرئيني
حين أُكْـتَبْ
فأنا يأنتِ
حرف في رواية
وقصيدة
لم تزملها نهاية
وأنا في واقع الأمر علامة
في أحاديث الظلامة
كل أحلامي من الدهر
سلامة
رافقيني
يافراشة
فأنا أحتاج نورك
ملكة