.............

حقًا لدمعٍ أن يهل مدرار
سوريا وجبروت بشار

حكمي الشعر
كالسيف أرى الشعر بالكلمة بتار
أخذتنا على اشرعة من نوارس الطير إلى ساح سوريا
وألبستنا مشاعر الطفل السوري قسرا
جددت اللباس بالألم وإن كان كل يومٍ كلمٌ جديد
لغة سلسة واضحة بلا تكلف
وإضاءات على زوايا الضمير
واثق الخطى يا حكمي
وألف ألم وألم وألمٍ ودم
وفي انتظار استغاثة
......
عندما يكون الشاعر حكمي
يجب أن ترفع القبعات تقديرًا له واحترام ..
لا عدمنا قلمك يا جلمود الشعر الشعبي ,,

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي