وعد العيد لم يعد يتخبى
في قصيد النجمي فِيض حُبا

التغاريد لوعدك مثقلاثٌ
موسمٌ نضّاح حرفٍ مشرئبا

إنه العيد رفيل ٌمن وفاءٍ
بالوعود ها أتى العيد ولبى

هكذا الشعِر ونورًا تمتلكه
هكذا بالحرف تُسرج ُ ألف دربا
..........
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
مبدعٌ يا نجمي ..
وليس كفى ............