راهبٌ عاشق وقامعٌ للحب في محراب الرهبنة
لناسكة لم تفتأ تنتهي من لمسات جمال .
يرسمها الراهب بريشة أدبية بارعة ..
والبحر ’ ذلك المدى الذي يسع الحب فيستعر بأمواجه ويتأجج .
ونصُ يبوء أدق التعابير وإبداع لا يكبو في حب الناسكة بل يمخر عباب البحر بأغزر العبارات ..
هكذا يكون البوح يا أبي خضر ..
نرتشف الحرف عذبًا حسن الإفصاح ومتقن الحرفة ..
لا عدمنا يمَّ العطاء على صفحات الأدبي ولا عدمنا مبدعٌ كماك ..
![]()