نتنفس حب الوطن دائما ليس في اليوم الوطني فقط
فوطننا هو تراب اغلى من دماءنا مكان يتسع لنا كيفما كنا
لامكان غيره يحتوينا مهما كانت جماليات الاماكن
وطني احبك وكفى
البليبل
حروفك نجوم تزين سماء المكان
لك التقدير اخي
نتنفس حب الوطن دائما ليس في اليوم الوطني فقط
فوطننا هو تراب اغلى من دماءنا مكان يتسع لنا كيفما كنا
لامكان غيره يحتوينا مهما كانت جماليات الاماكن
وطني احبك وكفى
البليبل
حروفك نجوم تزين سماء المكان
لك التقدير اخي
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
...........
إن ماقبل المصمك وقصة الطين
تعود بنا لحياة الصحراء ورمالها الذهبية زمن لا يعرف
أي نوع من التقنية .. ولكن يظل هناك إنسان
إندمج مع تلك الحياة وعاش تفاصيلها
الحقيقة المؤلمة أن الجزيرة العربية إنتقلت لتعيش في جهلٍ
لا ينكره أحد , كما أن الأمن لا وجود له , وكل قبيلة تقاتل الأخرى
وكأن تلك الصحراء لا تؤمن إلا بقانون الغاب
فـ القوي هو من يستمر ويعيش , على حساب الأبرياء والضعفاء
ويجب ألا نغفل الجهل بالعقيدة السامية
الذي دعى إلى عبادة القبور والتبرك بالصالحين وغيره الكثير من الضلال
هي لغة خالدة تنبض بها قلوبنا ولكل إنسان طريقته
في التعبير عما ينبض به قلبه
سوف أحاول جاهداً أن أترجم أنفاس الوطن
بطريقتي ^_^ فصبرٌ جميل .
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
سيدة الأدب أيتها الأُم والأخت والمعلمة التقية الشامخة
لكم إستوقفني حرفك كثيراً , ولكم نهلت من معين فكرك النقي
الذي يصوغ لنا الحكم والنصح والتوجيه بأرقى وأسمى المعاني
جُل إحترامي وتقديري أيتها الطُهر
مرحباً أُخيتي الصادقة الناصحة , وحرفك كما إسمك عطر المكان
جُل إحترامي وتقديري أيتها النقية
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!