عندما تعيش سنينا من التعاسة
وفجأة
تجد على أحد الرفوف
شريانا متدليا وعذبا من السعادة
فيعطيك من قطرات من رحيقها
ويطرب منك لكلمات الشكر والامتنان والمديح
ويصبح غذاءك
وتصبح غذاؤه
وفجأة
يأتي مالكه
فيقطعه
!
!
ماذا تصنع
؟
؟
...
عندما تعيش سنينا من التعاسة
وفجأة
تجد على أحد الرفوف
شريانا متدليا وعذبا من السعادة
فيعطيك من قطرات من رحيقها
ويطرب منك لكلمات الشكر والامتنان والمديح
ويصبح غذاءك
وتصبح غذاؤه
وفجأة
يأتي مالكه
فيقطعه
!
!
ماذا تصنع
؟
؟
...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوإسماعيل
عندما
قرأت تلك الكلمات
شهقت شهقة ألم
وبكيت
ترى هل سيجدينا البكاء يا حلمالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة حلم رائع
لقد جفت دموعنا
وأصبحت تستغيث عيوننا
فمن يبيعنا ادمعاً كي نستطيع
أن نواصل بها مسيرة البكاء ؟؟؟
حلم رائع
تحياتي وتقديري
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوإسماعيل
عندها
سأتنحى جانباً
لأرسل ما تبقى في محاجرعيني من دموع
لأغسل به زمن الوفاء والإخلاص
أبا إسماعيل
ليتك تسمع الأنين بداخلي
وترى دموع الألم على صفحات عمري
أبا إسماعيل
لك تحياتي وودي
سأكتب على جدار الزمن كما قال الشاعر المبدع المفعم بالرقة والحساسية
أين يأسي ؟؟ .. لقد مضى
ومضت مثله المنى
فحياتي كما ترى :
لا ظلام ولا سنا !!
كل ما كان لم يكن
و أنا لم أعد أنا !!
هذه الأبيات التي أهيم شوقا فيها
أعيش
في قلب أولادي
انت قلبيالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال شمس الدين
انت قلبي،فلا تخف
وأجب هل تحبها
وإلى الآن لم يزل
نابضاً فيك حبها
لست قلبي أنا إذن
إنما أنت قلبها
كيف ياقلب ترتضي
طعنة الغدرفي خشوع
وتداري جحودها
في رداءٍمن الدموع
لست قلبي..وإنما
خنجرأنت في الضلوع
أوتدري بما جرى
أوتدري؟دمي جرى
جذبتني من الذرى
ورمت بي إلى الثرى
أخذت يقظتي،ولم
تعطني هدأة الكرى
قدر أحمق الخطى
سحقت هامتي خطاه
دمعتي ذاب جفنها
بسمتي مالها شفاه
صحوة الموت ما أرى
أم أرى غفوة الحياه
أين يأسي؟.لقد مضى
ومضت مثله المنى
فحياتي كما ترى
لا ظلام ولا سنا
كل ما كان لم يكن
وأنا لم اعد أنا
أنا في الظل أصطلي
لفحة النار والهجير
وضميري يشدني
لهوى ماله ضمير
وإلى أين؟لا تسل
فأنا أجهل المصير
دمرتني لأنني
كنت..يوماً.أحبها
وإلى الآن لم يزل
نابضاً فيك حبها
لست قلبي أنا إذن
إنما أنت قلبها
جمال
لقد هيجت أشجاني
وأعدت لي الذكريات
تحياتي بلا حدود
لقلبك الطيب
صدى الوجدانالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة صدى الوجدان
أقسم بالله أثرت في مشاعري الشجون والشجون و الجنون تلو الجنون
الشاعر كأنه عايش الذي عشته وقاسى الذي قاسيته فكأنما كتب كلماته يوصف حالتي
وتغنى العندليب الأسمر صاحب أجمل وأرق العنادل صوتا بما عشته من أفراح وأتراح وصود وجمود وحروب وخلود وانكسار.
فلم تعد الحياة كما كانت وإنما شبه حياة لحياة كانت
دمرتني لأنني
كنت..يوماً.أحبها
وإلى الآن لم يزل
نابضاً فيك حبها
لست قلبي أنا إذن
إنما أنت قلبها
فعلا يا صدى الوجدان
أن القلب الذي يخفق بين ضلوعي ليس قلبي أنا إنما هو قلبها
وشكرا
ودمت يا رقيق المشاعر أعتز جدا جدا بصداقتك لأنك فهمت ما بين الضلوع
وفي أمان الله
أعيش
في قلب أولادي
هارب مع الزمن ..
متسلل بين قوافله ..
أنطلق معه ..
أختبئ من غدره بين ثياب قهره ..
أتحاشى زلزاله في فوهة بركانه ..
أمضي معه إلى حيث يمضي ..
أرى في طريقه صحراء قاحله ..
وأرى في طريقه أشلاء ممزقة ..
ولكني سأمضي معه ..
سأرتحل عن دنيا تلفها وجوه البشر ..
تلك الوجوه التي ترتدي أقنعة مزيفة ..
الحاكم في واقعهم هي المصلحة ...
والجلاد في حياتهم دماثة الخلق الكاذبة ..
لذا قررت أن أرحل مع الزمن ..
عالم الزمن الذي يجهله الكثير هنا ..
عالم يحيا أصحابه في الإرشيف مع ذكرياتهم فقط ..
حيث تنتحر الأحلام ..
وتغفوا الأمنيات ..
ولا شيء سوى بقايا أيام مضت ..
رنين
..
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال شمس الدين
عزيزي جمال
تلك هي الأيام
كم من محب يهيم دون أن يشعر به أحد
أخفى حبه خوفاً من أن يخسر من يحب
فغفل عنه محبه وجفاه
أصبح يقلب طرفه الحسير
في أيام عمره وهي على طرق الألم تسير
فأصبح يناجي قلبه الذي أصبح ملكاً لغيره
إنما أنت قلبها
علها تعي وتسمح وترق لحالة
جمال
لك تحياتي بلا حدود
جئت واثقا و باصرار
لاكتب على وجه الجدار
إلا انه مع اول حرف, إنهار
حتى الكلام من رأسي طــار !