لو أن للبشر نصف وفاء هذه الناقه لما هجره أبناءه وضلت الناقه تلازمه
قصه اليمه

شكري وتقديري نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي