يا للقاء الذي لم يزل
يطرب بها لب الفؤاد وينتشي


قلم متألق دآئمآ نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي