مرحبا
و ما الحياة إلا ذاك الواقع نرسمه و نلوّنه بأيدينا فتارة نأسف لما تجرّعنا من مرارة و سقوط
و تارة نبتسم و نشكر الحياة لما منحتنا ... و يشاركنا القدر في رسم الدرب مطوّلا إلى أن يحين
الرحيل فلا أسف يدوم و لا شكر يدوم ... و إنما علينا أن نسرع الخطى في لملمة ما تبقّى لنا
رائع ما انتقيت من معان ... بوركت يمناك غاليتي