كنت هنا مستمتعه بجمال الحرف
كيف لا وسيدة الادب من صاغ الحروف
ميدوزه وجمال لاينتهي وعطر كتابه تضيء صفحات المكان
كنت هنا مستمتعه بجمال الحرف
كيف لا وسيدة الادب من صاغ الحروف
ميدوزه وجمال لاينتهي وعطر كتابه تضيء صفحات المكان
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد