
فِي يَوْم رَائِع اخْتَالَت الْتَهْنِئَه فَرَحَا
و ذَاب الْهُدُوء بِقَلْب الْسُّكُوْن
وَلَاح ضِيَاء عَم ارَجِاء الْمِكَان ..
عَمَّت ارَجِاء مُنْتَدَانَا احْتِفَالَيْه لَيْسَت
كَبَقِيَّة الاحْتِفَالَات
وَجَمَال لَيْس كَجَمَال الاخْرِيَات

مَع
الالِفِيْه
الخامسة والعشرون

اقِل مَايُقَال عَنْهَآ رَائِعَهُ مُبْدِعَهَ مُتَأَلِّقَهَ مُتَمَيِّزَهَ
الْيَوْم كُنْت اتَرقَب اكْتِمَال عُقِد الْضِّيَاء ..!
لـ ابَادِر بـ تَهَانِي الَيْهَآ..
لِنَقِف هُنَا وَقْفَة احْتِرَام وَقْفَة اجَلَال لِنُهَنّئ مُبِدِعَتنآ
جوري

,

وتستمرّ اسطورة الإبداع في هذا الصرح.
تألقهآ وتميّزهآ بإطروحاتٌ مخّتلفه..
.
ولكن

.
عِندماَ تتغنى الطيور.. وتتراقصُ الحروف..

في مسـآء غيرِ مُعتادٍ..,,
تشتعِلُ شُموعَ الإحتفالآتِ فرحاً ..
ويَهطُلُ عليّناآ أعذَبَ الغدقِ إستهلالاً وإبتهاجاً..
كَشُعاعِ نورِ صاحبِة الإحتفَاليّة..

الف مبروك الألفية 25000 وعقبال ال 1000000 جعلها الله شاهد لك لا عليك

  
|