خذ ما تراهُ ودع شيئًا سمعت به
في طلعة البدر ما يغنيك عن زحلِ
أهلاً بك أبو إسماعيل
ـ الليلة سوف نكسر قنينة عطرك لنستمتع بإنسانيتك، ونستنشِق عبير بوحك على السطور.
يقول الشاعر:
ويارب من أجل الطفولة وحدها .. أفِض بركات السّلْم شرقاً ومغربا
وصُن ضحكة الأطفال يارب إنها .. إذا غرّدت في موحشِ الرملِ أعشبا
وهيىء لها في كل قلبٍ صبابةً .. وفي كل لُقيا مرحباً ثم مرحبا
:
ـ أين يتجلّى جمال الطفولة في نظرك ؟
ـ كيف عشت طفولتك، وما الفرق بين طفولة الأمس واليوم ؟!
ـ مهما كبر الابن يبقى طفلاً في عين أبيه، بأيّ عين تنظر لإسماعيل ؟
ـ الحلم الذي لم تدركه بالتحقيق، هل تجد أنك قادرٌ على تحقيقه عن طريق فلذات كبدك ؟