مرحبا


فعلا صور مبهرة و محيّرة


قد تدخل ربما فيما يسمى بتفاوت الإدراك لدى الناس


و قد اعتمدت المدرسة الجشطالتية الألمانية الصورة أو البنية الخارجية كمؤثر أكبر في حدوث


الاختلاف في إدراكاتنا للموضوعات الخارجية ..


شكرا لمشاركتنا إياها