أهلا بسيد المكان و روحه
زاد الجمال و أكتمل بتواجدك
فخر لنا أن تكون هنا
صدقت في ملاحظتك
و صدقني كنت أريد أن أجعلها
باللون الأبيض
و لكن نسيت و تكاسلت
لأن التنسيق و جمع الروابط
أخذ مني الكثير
و ستعدلها خزامى الآن
شكرا شكرا شكرا
لتواجدك سيد المكان و قلبه النابض
تحياتي و تقديري
وتمضي الأسابيع ويمتد العطاء...
جهد واضح وغاية نبيلة
تسعيان لها للرقي بنا والمكان
وتسموان بالأرواح
لنستنشق عبق الإخاء
من خلال الطهر في قلبيكما
فكرة موفقة دفء الشتاء
وفكرة مباركة خزامى العطر
زاد بها ومن خلالها وضوح
معنى البذل والعطاء
لتهدونه إلينا
دروسًا زاحرة
بالجمال الطاهر
ونبادلكما أوسمة شكرٍ
نحملها نبضنا
ونأطرها بزهونا بكما
فــــ شكرًا
وشكرًا أخرى حد السماء
ويحدونا الأمل
في الغفران منكما لتقصيرنا
ومن قلب
أسأل الله لكما التوفيق
دنيا وأخرى.
عمل تدخلون به
البهجة والسرورعلى قلوبنا
ندعو الله
أن يجعله في ميزان حسناتكم .
![]()
شكرا انفاس والشكر لايفيك ياغاليه
شكرا لك من القلب وتلك الكلمات التي تتنفس همسات من صبح عطر
انفاس العطاء والجمال اينما حللت اثمرت وردا وبساتين من ياسمين
لك الود وصادق المحبه شكرا ياغاليه
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
كَلِمَاتُكَم لَامَسَتْ شَغَافُ الْقُلَّبِ
وَتهنئتكم عَجَّزَتْ عَنْ احضار اي حَرْفَ لاجلها
ولأعبر عَنْ مُدًى شُكْرِي وَاِمْتِنانَي وَتَقْديريَّ
ايها الرائعون الشَّجِّيّون
شكرا ل(نورالدنيا)وشكرال(اعشق الليل)على اختياركم تمييز مواضيعي
فما ميزني هو تشجيعكم وتحفيزكم وتواجدكم الدائم في مواضيعي
والشكر موصول للمتالقين خزامى و/دفءالشتاء
فهم اصل التميز والابداع
وايضا الشكر لجميع من قدم التهنئه هنا
مِنْ قُلَّبِي لِقَلَّبَكَم اُفْضُلْ ايات الْوَدَّ
![]()
غزوله تسلمي وان شاء الله العدد هذا الاسبوع مميز جدا
لارواحكم التقدير
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة