سجلها يا أبو نواف
انا اتحادي وشاهدت المياراة معي ابنتي وفاء بالصف السادس وطبعا متعاطفة معي المهم ما لفت نظرها هو الأحداث بعد المباراة.
اليوم توضأت لصلاة الفجر فتفاجأت أنها قد توضأت قبل الإقامة على غير عادتها فهي ترفع ضغط أمها حتى تصحو للصلاة
ولذلك سألتها باستغراب أيش صحاك فقالت وهي تضحك تحلمت حلم
خير إن شاء الله
فقالت تحلمت أن ابراهيم هزازي معلق لا عب الأهلي تقصد منصور الحربي ويضرب فيه وهو زعلان ويقول ليش احرمتنا من كوريا
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات
يعني كيف بح كاس يا وفاءالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو سيف الراجحي
سجلها يا أبو نواف
انا اتحادي وشاهدت المياراة معي ابنتي وفاء بالصف السادس وطبعا متعاطفة معي المهم ما لفت نظرها هو الأحداث بعد المباراة.
اليوم توضأت لصلاة الفجر فتفاجأت أنها قد توضأت قبل الإقامة على غير عادتها فهي ترفع ضغط أمها حتى تصحو للصلاة
ولذلك سألتها باستغراب أيش صحاك فقالت وهي تضحك تحلمت حلم
خير إن شاء الله
فقالت تحلمت أن ابراهيم هزازي معلق لا عب الأهلي تقصد منصور الحربي ويضرب فيه وهو زعلان ويقول ليش احرمتنا من كوريا
\\
ابو وفاء بالله تأكد يمكن رقدن طاوية على لحمة بطنها والا مسخنة
\\
اقولك خلها بالله تعيد الحلم وتتحقق عفاج لك
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
ههههههيعني كيف بح كاس يا وفاء
\\
ابو وفاء بالله تأكد يمكن رقدن طاوية على لحمة بطنها والا مسخنة
\\
اقولك خلها بالله تعيد الحلم وتتحقق عفاج لك
حلم وفاء لم يتحدث عن توقع المباراة القادمة وإنما عن حسرة ابراهيم هزازي لعدم وصوله لكوريا للمباراة النهائية.
الله يوفق الأهلي فهو يمثل بلد ويهدي المتعصبين
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات
الله ينفس عليك ويخليك وفاء
قلتلك في حاجة غلط في الحلم
وفاااااااااااااااء
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
