بل الأمر خطير وكبير يابن ثابت
وطالما هناك إهمال فاالأمر أكثر خطورة
تخيل أكثر من 300 طفلة أكبرهن لم تتجاوز الثالثة عشر من عمرها
داهمهن الخطر على حين غفلة ماذا سيحدث ؟
حتى لو كانت هيئة المدرسة على درجة كبيرة من الوعي واحتواء الموقف
يكفي المردود النفسي والرعب والهلع الذي يأكل برائتهن
في وطني وللأسف لا مبالاة بمن فيه ... !
ماذا يعني حدوث مثل هذا الأمر في مبنى حكومي
وعلى درجة عالية من الإتقان ــ كما يصفون ــ ولم يمضي
على وجود الطالبات فيه سوى ساعتان ونصف تقريباً ؟
الحمدلله أن مرت الحادثة بسلام
وحسبي الله على كل متخاذل رفع رصيده
ولم يؤدي الأمانة كما وكلت له0