على ضوء ما كتبت في هذا المقال
بلغتني مؤخرا من أحد الأصدقاء رسالة شفهية جاء يحملها من شخص ينتمي للجهاز المعني

تقول الرسالة: إن ما كتبته لم يعجبهم وليس من صالحك إذا ما سرت في ذات الطريق مرة أخرى.

سبحان الله .. كلمة الحق في نظرهم باطل

مع العلم أن مضمون ما ورد في المقال قد قلته بشكل مباشر لذات الشخص (المسؤول) في مكتبه
ولم يتذمر وأقر ضمنيا حينها بما قلته ثم استرسل يسرد المبرر تلو الآخر.. وفق رؤيته الخاصة

فلماذا الزعل الآن؟!