اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد طاهر .. مشاهدة المشاركة
ها عدت ..

أستاذي الكريم .. وأيم الله ما قرأت نصك غير مرة واحدة ..
كانت كافية لتجتث روحي من يبابها ؛ عطشى فجاءت حروفك سحابا
يغيث أفئدة الحروف ..
ارتوى البيان ؛ ولما أرتوي بعد ..
قراءة جعلتني أشوه الجمال بخربشتي .. لكنها نشوة السكر .. فمنك العذر ..
مودتي وتقديري ..

أحمد طاهر ..

ماذا سأكتبُ؟!

أمطرتْ ديمتُك حتى ارتوتْ قاحلاتُ صفحاتي..

وتمدحني..

وهل هناك "حسان" إذا ذُكِرَ "أحمد طاهر"؟!

للهِ درُّك...

بيانٌ وتواضعٌ..

لكَ شكري ومحبتي الأبدية!