أخي الفاضل أحمد طاهر
سأكتفي هنا بكلمة واحدة وهي ( روعة )
لأني أرى الروعة تاج على هامتك الشامخة
وأنت غني عن المدح بأعمالك المتألقة دوما
وسأبقى هنا لأرتوي من هذا النبع الفياض
وفقك الله وسدد خطاك
ومع مودتي وتقديري
آمل أن أسعد ببصمتك على نصوصي .