لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 11 من 11

الموضوع: آلطريقه آلصحيحه لتفريش آلأسنآنـ

العرض المتطور

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية غزوله

    ركن الصحة والأسرة
    تاريخ التسجيل
    03 2010
    الدولة
    انا في عالمي المجهول
    المشاركات
    23,865

    رد: آلطريقه آلصحيحه لتفريش آلأسنآنـ

    يعطيك الف عافيه عالطرح المفيد والقيم
    واسمحي لي بالاضافه

    المحافظة على صحة الفم والأسنان لا تعني فقط الاحتفاظ بابتسامة بيضاء جذابة ومشرقة، بل يتعدى الأمر إلى كثير من الفوائد المتعلقة بالصحة البدنية والنفسية


    ومن الفوائد الصحية للمحافظة على صحة وسلامة الفم والأسنان:
    1- تدعيم احترام الذات والثقة بالنفس:
    فالأسنان المسوسة واللثة النازفة والتجاويف الملتهبة بالفم لا ترتبط فقط بالمظهر القبيح، بل ترتبط أيضا برائحة النفس الكريه، وهي مشكلة لها أبعاد صحية واجتماعية تؤثر بشكل كبير على الثقة بالنفس والنظرة الإيجابية للذات.

    كما أن التمتع بفم سليم خالٍ من الأمراض يساعد على تحسين نوعية الحياة، فيستطيع الفرد التلذذ بمضغ الطعام والحصول على نوم صحي بعيدا عن الأسنان المؤلمة والتهابات الفم المؤرقة التي تسترعي كثيرا من الانتباه والتركيز وتساعد على تشتيت الذهن.
    2- الإقلال من مخاطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين:
    هل تؤثر بكتيريا الفم على صحة القلب والشرايين؟ تساؤل هام تناولته دراسات كثيرة أكدت أن المعاناة من أمراض اللثة والتهابات الفم المتكررة ترتبط بمخاطر الإصابة بالحمى الروماتيزمية، والتهابات صمامات القلب، وارتفاع ضغط الدم وتصلب الشرايين، وانسداد الأوعية الدموية، وزيادة مخاطر الإصابة بالسكتة الدماغية.

    ولم تحدد الدراسات بوجه الدقة سر هذه العلاقة، لكنها أشارت إلى احتمال انتشار البكتريا الفموية أو سمومها عبر تيار الدم لتصل إلى النتوءات الدهنية المتراكمة على الجدران الداخلية للشرايين، مما يؤدي إلى حدوث حالة من الالتهاب المزمن والمزيد من تصلب الشرايين ومشكلات القلب والأوعية الشرايين.
    3- الإقلال من مخاطر العدوى المنتشرة بالجسم والتهابات المفاصل:
    وأشارت الدراسات أيضا إلى أن البكتريا الفموية وسمومها المنتشرة بالجسم تزيد من مخاطر الإصابة بالعدوى البكتيرية، وسمومها تسبب التهابات في مناطق متعددة بالجسم مثل الكليتين والعضلات والأغشية المخاطية المبطنة للمفاصل.

    كما أشارت عدة دراسات إلى ارتباط الالتهابات المتكررة في اللثة بزيادة فرصة الإصابة بمرض الروماتويد المفصلي، وهو أحد أمراض المناعة الذاتية المسبب لالتهابات وتلف المفاصل، وأكدت فحوصات الأنسجة تشابه التلف الذي يصيب النسيج الضام في أمراض اللثة بالتلف الناتج عن الإصابة بمرض الروماتويد المفصلي.
    وأكدت الإحصائيات أن المصابين بمرض الروماتويد المفصلي يكونون أكثر عرضة للإصابة بأمراض الفم واللثة بما يعادل ثمانية أضعاف الأشخاص الذين لا يعانون من هذا المرض، لعدة أسباب، منها معاناة مرضى الروماتويد المفصلي من مشكلات تتعلق بقدرتهم على استخدام الفرشاة وخيط تنظيف الأسنان والسواك نتيجة الإعاقة التي تصيب المفاصل المسؤولة عن حركة اليدين.
    كما زفت الدراسات خبرا سارا لمرضى الروماتويد المفصلي، يفيد بأن التخلص من التهابات اللثة، والمحافظة على نظافة وصحة الفم والأسنان، يساهم بقدر كبير في الإقلال من حدة الألم والالتهابات المفصلية المصاحبة للمرض.
    4- الاحتفاظ بذاكرة قوية:
    حرصا على الاحتفاظ بذاكرة قوية تنفع الإنسان مع تقدم سنوات العمر، أكد الباحثون على ضرورة الاحتفاظ بفم صحي خلال سنوات العمر المختلفة، فقد أكدت الدراسات أن البالغين الذين يعانون من التهابات وتورم ونزيف باللثة يكونون أقل كفاءة في اختبارات الذاكرة والمهارات المعرفية مثل إعادة تكرار الألفاظ والعمليات الحسابية مقارنة بأقرانهم الذي يتمتعون بفم سليم خالٍ من الأمراض.

    5- المحافظة على استقرار سكر الدم:
    المعروف أن الإصابة بالسكري تقلل مناعة الجسم لمقاومة الالتهاب والعدوى، لذلك فإن مرضى السكري أو المرضى الذين يعانون من عدم انضباط السكري بالدم أكثر عرضة للإصابة بالتهابات الفم المتكررة وأمراض اللثة الحادة والمزمنة.

    كما أكدت الدراسات أيضا على العلاقة بين التهابات الفم واللثة ومقاومة الجسم لهرمون الأنسولين وعدم القدرة على ضبط مستويات السكري بالدم وزيادة احتياج مريض السكري إلى جرعات إضافية من الأنسولين.
    لذلك ينصح خبراء الصحة مرضى السكري بضرورة المحافظة على مستوى السكري بالدم قريبا من المستويات الطبيعية، كما ينصح بالزيارة المنتظمة لطبيب الأسنان لمداواة التهابات الفم واللثة، خصوصا الحالات التي تعاني من عدم انضباط سكر الدم أو مقاومة الجسم للأنسولين.
    6- الإقلال من مخاطر الولادة المبكرة:
    إن المرأة أكثر عرضة للإصابة بالتهابات الفم واللثة أثناء الحمل نتيجة التغيرات الهرمونية، وقد أكدت دراسات كثيرة على العلاقة بين أمراض اللثة وولادة طفل ناقص الوزن، أو التعرض لمخاطر الولادة المبكرة، ويرجح الباحثون أن تكون الالتهابات والعدوى البكتيرية أحد أسباب هذه العلاقة.

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية جــــــــــوري

    المنتديات الاجتماعية

    فـراشة المنتـدى
    تاريخ التسجيل
    05 2006
    الدولة
    گيفمآ أگوٍن لآ يشبهني آلآخرٍون
    المشاركات
    24,888

    رد: آلطريقه آلصحيحه لتفريش آلأسنآنـ

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غزوله مشاهدة المشاركة
    يعطيك الف عافيه عالطرح المفيد والقيم
    واسمحي لي بالاضافه

    المحافظة على صحة الفم والأسنان لا تعني فقط الاحتفاظ بابتسامة بيضاء جذابة ومشرقة، بل يتعدى الأمر إلى كثير من الفوائد المتعلقة بالصحة البدنية والنفسية


    ومن الفوائد الصحية للمحافظة على صحة وسلامة الفم والأسنان:
    1- تدعيم احترام الذات والثقة بالنفس:
    فالأسنان المسوسة واللثة النازفة والتجاويف الملتهبة بالفم لا ترتبط فقط بالمظهر القبيح، بل ترتبط أيضا برائحة النفس الكريه، وهي مشكلة لها أبعاد صحية واجتماعية تؤثر بشكل كبير على الثقة بالنفس والنظرة الإيجابية للذات.

    كما أن التمتع بفم سليم خالٍ من الأمراض يساعد على تحسين نوعية الحياة، فيستطيع الفرد التلذذ بمضغ الطعام والحصول على نوم صحي بعيدا عن الأسنان المؤلمة والتهابات الفم المؤرقة التي تسترعي كثيرا من الانتباه والتركيز وتساعد على تشتيت الذهن.
    2- الإقلال من مخاطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين:
    هل تؤثر بكتيريا الفم على صحة القلب والشرايين؟ تساؤل هام تناولته دراسات كثيرة أكدت أن المعاناة من أمراض اللثة والتهابات الفم المتكررة ترتبط بمخاطر الإصابة بالحمى الروماتيزمية، والتهابات صمامات القلب، وارتفاع ضغط الدم وتصلب الشرايين، وانسداد الأوعية الدموية، وزيادة مخاطر الإصابة بالسكتة الدماغية.

    ولم تحدد الدراسات بوجه الدقة سر هذه العلاقة، لكنها أشارت إلى احتمال انتشار البكتريا الفموية أو سمومها عبر تيار الدم لتصل إلى النتوءات الدهنية المتراكمة على الجدران الداخلية للشرايين، مما يؤدي إلى حدوث حالة من الالتهاب المزمن والمزيد من تصلب الشرايين ومشكلات القلب والأوعية الشرايين.
    3- الإقلال من مخاطر العدوى المنتشرة بالجسم والتهابات المفاصل:
    وأشارت الدراسات أيضا إلى أن البكتريا الفموية وسمومها المنتشرة بالجسم تزيد من مخاطر الإصابة بالعدوى البكتيرية، وسمومها تسبب التهابات في مناطق متعددة بالجسم مثل الكليتين والعضلات والأغشية المخاطية المبطنة للمفاصل.

    كما أشارت عدة دراسات إلى ارتباط الالتهابات المتكررة في اللثة بزيادة فرصة الإصابة بمرض الروماتويد المفصلي، وهو أحد أمراض المناعة الذاتية المسبب لالتهابات وتلف المفاصل، وأكدت فحوصات الأنسجة تشابه التلف الذي يصيب النسيج الضام في أمراض اللثة بالتلف الناتج عن الإصابة بمرض الروماتويد المفصلي.
    وأكدت الإحصائيات أن المصابين بمرض الروماتويد المفصلي يكونون أكثر عرضة للإصابة بأمراض الفم واللثة بما يعادل ثمانية أضعاف الأشخاص الذين لا يعانون من هذا المرض، لعدة أسباب، منها معاناة مرضى الروماتويد المفصلي من مشكلات تتعلق بقدرتهم على استخدام الفرشاة وخيط تنظيف الأسنان والسواك نتيجة الإعاقة التي تصيب المفاصل المسؤولة عن حركة اليدين.
    كما زفت الدراسات خبرا سارا لمرضى الروماتويد المفصلي، يفيد بأن التخلص من التهابات اللثة، والمحافظة على نظافة وصحة الفم والأسنان، يساهم بقدر كبير في الإقلال من حدة الألم والالتهابات المفصلية المصاحبة للمرض.
    4- الاحتفاظ بذاكرة قوية:
    حرصا على الاحتفاظ بذاكرة قوية تنفع الإنسان مع تقدم سنوات العمر، أكد الباحثون على ضرورة الاحتفاظ بفم صحي خلال سنوات العمر المختلفة، فقد أكدت الدراسات أن البالغين الذين يعانون من التهابات وتورم ونزيف باللثة يكونون أقل كفاءة في اختبارات الذاكرة والمهارات المعرفية مثل إعادة تكرار الألفاظ والعمليات الحسابية مقارنة بأقرانهم الذي يتمتعون بفم سليم خالٍ من الأمراض.

    5- المحافظة على استقرار سكر الدم:
    المعروف أن الإصابة بالسكري تقلل مناعة الجسم لمقاومة الالتهاب والعدوى، لذلك فإن مرضى السكري أو المرضى الذين يعانون من عدم انضباط السكري بالدم أكثر عرضة للإصابة بالتهابات الفم المتكررة وأمراض اللثة الحادة والمزمنة.

    كما أكدت الدراسات أيضا على العلاقة بين التهابات الفم واللثة ومقاومة الجسم لهرمون الأنسولين وعدم القدرة على ضبط مستويات السكري بالدم وزيادة احتياج مريض السكري إلى جرعات إضافية من الأنسولين.
    لذلك ينصح خبراء الصحة مرضى السكري بضرورة المحافظة على مستوى السكري بالدم قريبا من المستويات الطبيعية، كما ينصح بالزيارة المنتظمة لطبيب الأسنان لمداواة التهابات الفم واللثة، خصوصا الحالات التي تعاني من عدم انضباط سكر الدم أو مقاومة الجسم للأنسولين.
    6- الإقلال من مخاطر الولادة المبكرة:
    إن المرأة أكثر عرضة للإصابة بالتهابات الفم واللثة أثناء الحمل نتيجة التغيرات الهرمونية، وقد أكدت دراسات كثيرة على العلاقة بين أمراض اللثة وولادة طفل ناقص الوزن، أو التعرض لمخاطر الولادة المبكرة، ويرجح الباحثون أن تكون الالتهابات والعدوى البكتيرية أحد أسباب هذه العلاقة.


    مشكوره على آلآضآفه وعلى طلتكـ , نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ليس علينآ آنـ نتكلفـ لنكونـ آجملـ ف نحنـ بعفويتنإ رآئعونـ ~ نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي~

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •