السلام عليكم و رحمة الله
هي الدنيا محطة عبور و دار فناء و ما الآخرة إلا جزاء لما عملناه في هذه الفانية
لا زال البعض يطغى و يتجبّر ظنا منه أن لن يحاسب لكن هيهات فالله يمهل و لا يهمل و لكلّ
أجل كتاب
نعم لا زالت الدنيا مليئة بالأخيار فاجعلنا يا ربّ منهم و لا تجعلنا من شرار الناس
باركك الرحمن خزامى و جزيت خيرا لجميل ما قدّمت لنا من ذكرى تنفعنا