وكان في حارة "الراحة" أشهر وأعرق أحياء مدينة "صامطة"،
وذلك شهر شعبان عام 1358ه،
كان الطلاب يؤدون الصلاة في مسجد "الراحة" القريب من المدرسة،
حيث تلقى عليهم بعد نهاية الصلاة الدروس والمواعظ المفيدة
صيغ المبالغة أو التفضيل هنا ( أشهر وأعرق ) فعلاً فيها مبالغة هنا ..
وإطلاقها هنا بهذا الشكل غير لائق وغير مرضي لتاريخ صامطة .

فما الذي يدري كاتب التقرير أن حي الراحة هو الأشهر والأعرق .. !
ومن الأساس التسمية غير معروفة لهذا الحي بهذا الاسم ( الراحة ) ,
إضافة إلى كون المسجد لا يعرف بهذا الاسم .. فكلها تسميات حديثة .

في جازان خصوصاً .. تلقي خلفيات المحررين ظلالها على تقاريرهم,
ودوماً تكون مشوهة بالمبالغة واللامبالاة وذلك بالتعدي على التاريخ المكتوب وعلى مشاعر الناس.