هنا تراقصت أطياف هوى ساكن بين النبض و ارتجافات حنين ...
جرح ينزف .. حدّ الوجع مغرقا جنبات الروح
رفرفة خافق مكسور كأنما طير انتفض
و انتحرت دمعات بلون الدم من شرفات الغياب فسقطت كل الأحلام صرعى
هنا تنامى الرقص على وقع نغمات تشبه إلى حدّ بعيد دراما نسجت من عبق الوجدان
لربّما اكتست الحروف كفنا أبيض ناصعا بالوفاء لذاك الطيف الحبيب .. و لربّما توشّح القلب
بالأسود ... لكن صدقا كانت كلماتك رااااااااااائعة حدّ السماء
احترامي و تقديري