مشيت على دروب السهد ظنًّا
بأني تاركُ الظلماء خلفي
وبعد السهد ألقاها بصبحٍ
أعانقها، أقبلها بلطْف ِ
فسوء الحظ أسمعه عواءً
يردد نكبتي من دون عطفِ
مدهش يا نايف
رائع يا نايف
شاعر يا نايف
أبدعت ورب الكعبة
ولامست القلوب والمشاعر
مرحبا بك شاعرا متألقا ممتعا بديعا
شكرا لكل هذا الجمال